يشهد العراق هذه الايام خصوصا غياب الامن والامان وكثرة العمليات الارهابية والقتل والتفجير " احزمة وعبوات ناسفة ومفخخات " التي لاتفرق بين صغير وكبير , بين امرأة أو رجل , عربي أو كردي , سني أو شيعي , مسلم أو مسيحي ,
بحيث اصبح كل العراقيين عرضة لهذه العمليات الارهابية وصار العراق على فوهة بركان الحرب والاقتتال الطائفي , وكل هذا يرجع الى جملة من الاسباب منها نزعة وميلان القادة والاحزاب والكتل السياسية الى الطائفية من اجل تحقيق مصالح شخصية وخدمة اجندات خارجية ,
بالاضافة الى عدم فهم وادراك الوضع العراقي من قبل المتصدين لقيادة العراق " سياسيا ودينيا " بحيث امتاز الاغلبية الساحقة من هؤلاء بغياب الفكر والتشخيص الواقعي لكل مجريات
المشهد السياسي العراقي , تشخيص خاطئ يؤدي الى معالجة خاطئة وبالتالي تكون النتيجة خطأ والعواقب وخيمة ومؤلمة وهذا ما نعيشه اليوم في العراق الجريح والاسوأ من ذلك هو انه هؤلاء المتصدين قد صموا اسماعهم عن كل صوت وحس وطني
وعن كل مشروع او تشخيص دقيق لمجريات الاحداث السياسية في العراق
واستغشوا ثيابهم عن كل من قدم لهم النصح والارشاد والتوجيه الصحيح الذي كان من شأنه لو طبق لجعل العراق وشعبه يعيش في حالة من الامن والامان والطمئنينة , ولم تزهق روح او تراق قطرة دم واحدة ظلما وعدوانا , لكن كما قيل " اسمعت لو
ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي " فقد تصدى سماحة المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني " دام ظله " لمسألة التوجيه واعطاء الحلول لكل معترك وانعطافة سياسية , وشخص الوقع اوالمشهد العراقي تشيخصا دقيقا واعطى الحلول الناجعة والتي من شانها النهوض بالعراق وشعبه على عكس
ما نعيشه اليوم من اقتتال طائفي وارهاب وتقتيل وتشريد وتطريد وترويع , حتى ان سماحته " دام ظله " اصدر جملة من الخطابات والبيانات التي تهتم بالوضع الذي يمر به العراق.
بحيث اصبح كل العراقيين عرضة لهذه العمليات الارهابية وصار العراق على فوهة بركان الحرب والاقتتال الطائفي , وكل هذا يرجع الى جملة من الاسباب منها نزعة وميلان القادة والاحزاب والكتل السياسية الى الطائفية من اجل تحقيق مصالح شخصية وخدمة اجندات خارجية ,
بالاضافة الى عدم فهم وادراك الوضع العراقي من قبل المتصدين لقيادة العراق " سياسيا ودينيا " بحيث امتاز الاغلبية الساحقة من هؤلاء بغياب الفكر والتشخيص الواقعي لكل مجريات
المشهد السياسي العراقي , تشخيص خاطئ يؤدي الى معالجة خاطئة وبالتالي تكون النتيجة خطأ والعواقب وخيمة ومؤلمة وهذا ما نعيشه اليوم في العراق الجريح والاسوأ من ذلك هو انه هؤلاء المتصدين قد صموا اسماعهم عن كل صوت وحس وطني
وعن كل مشروع او تشخيص دقيق لمجريات الاحداث السياسية في العراق
واستغشوا ثيابهم عن كل من قدم لهم النصح والارشاد والتوجيه الصحيح الذي كان من شأنه لو طبق لجعل العراق وشعبه يعيش في حالة من الامن والامان والطمئنينة , ولم تزهق روح او تراق قطرة دم واحدة ظلما وعدوانا , لكن كما قيل " اسمعت لو
ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي " فقد تصدى سماحة المرجع الديني الاعلى اية الله العظمى السيد الصرخي الحسني " دام ظله " لمسألة التوجيه واعطاء الحلول لكل معترك وانعطافة سياسية , وشخص الوقع اوالمشهد العراقي تشيخصا دقيقا واعطى الحلول الناجعة والتي من شانها النهوض بالعراق وشعبه على عكس
ما نعيشه اليوم من اقتتال طائفي وارهاب وتقتيل وتشريد وتطريد وترويع , حتى ان سماحته " دام ظله " اصدر جملة من الخطابات والبيانات التي تهتم بالوضع الذي يمر به العراق.
0 Comments